كان يا مكان فى سالف العصر و الاوان راعى اغنامن فقير يعيش فى القطعان و كان يجيد صناعة الاوانى و كان دائم الكابة غير قانع بنصيبة
و فى ليلة من الليالى جلس بين الاوانى يعنى حظة و يشكو حالة و يقول لنفسة و لم لم اولد غنيا اعيش فى القصور و يسيل الذهب بين يدى كالبحور
و فجاة بدون سابق انذار جاء لة جن شرير قال لة انا جنى الامنيات ساحولك كل شى تلمسة الى ذهب و بالرغم من ذلك سوف تندم
فرد الطماع قائلا انا اندم على الغنا و الذهب حقق هذا و اوعدك لن اندم و باتلفعل جاء الجنى و اعطاة القدرة على هذا و رحل و وجد الراعى الاوانى بعد ما لمسهم قد تحولوا البى ذهب فصاح يهتف كالمجنون
و عدد الى المدينة و اشترى ملابس جديدة و قصر و عندما جلس على المائدة لياكل و لمس الطعام فتحول الى ذهب
د
و بعدها تاكد من ان المالب ليس كل شى و اخذ ينادى الجنى و يطلب منة ان يعيدة كما كان فجاء الجنى و اعادة كما كان ففرح الرجل و اخذ ياكل من طعامة البسيط و يشكر اللة على ما اعطاة
و شكرا جزيرا لكل اعضاء المنتدى انا صحبت المنتدى اسمى بسنت باى
احب المنتدى